إكسلير تتعاون مع دكتور فيرير بيو فارما لتقديم تجربة مستخدم أفضل لتظافة الأنف

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "إكسلير" عن إبرام شراكة جديدة مع "دكتور فيرير بيو فارما" ("دي إف بي بيه")، والتي ستجعل رذاذ الأنف "إكسلير" أول أداة لتنظيف الأنف تقوم بنشر فوهة "جينتل ميست"، وهي تقنية رذاذ الأنف من الجيل التالي تظهر الأبحاث أنها تحقق نتائج أفضل في تناثر المركب والتغطية وتجربة المستخدم.

كما أظهرت دراسات غسل الأنف أن شطف الأنف والتجويف الأنفي تشكل أداة مهمة لتحسين الصحة والعافية. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الكثير من الدراسات السريرية والمخبرية أن نظافة الأنف هي مكمل مهم في مكافحة التهاب الجيوب ومجموعة متنوعة من الالتهابات البكتيرية والفيروسية.

هذا ووجد بحث جديد نشرته الجمعية الأوروبية للطب أن فوهة "جينتل ميست" تسمح بتوزيع رذاذ الأنف بشكل متساوٍ وكامل في الأنف والتجويف الأنفي. ووجدت الدراسة أيضاً أن الفوهة الجديدة كانت أكثر نعومة وحسّنت بشكل ملحوظ تجربة المستخدم مقارنةً بتقنيات رذاذ الأنف التقليدية. يمكنكم قراءة الدراسة الكاملة من خلال الضغط هنا: تقييم تجربة المريض لبروتوكول بخاخ الأنف الموجه حوسبيًا لدعم التدخلات العلاجية: الآثار المترتبة على العلاجات الفعالة لـ  "كوفيد-19" والتهاب الأنف والجيوب الأنفية | أرشيف البحوث الطبية (esmed.org)

لبخاخات الأنف عادة نمط معياري حيث يقوم البخاخ بتوصيل المنتج إلى المجاري الهوائية في اتجاه رشه. أما الفوهة الجديدة فتتميز بأنها ناعمة للغاية والرذاذ يعمل على شكل دوامة. هذا مهم للغاية ومفيد لـ "إكسلير" وعملائها إذ يسمح للخليط الذي طورته "إكسلير" (محلول ملحي، وإكسيليتول ومستخلص بذور الجريب فروت) بتطبيقه بشكل أكثر فاعلية وبشكل كامل داخل الأنف والتجويف الأنفي.

وقال ناثان جونز، الرئيس التنفيذي لشركة "إكسلير"، في هذا السياق: "استخدم الملايين من الأشخاص، لأكثر من عشرين عاماً، رذاذ الأنف واستفادوا منه، ويسعدنا للغاية أن نقدم لهم هذه التقنية الجديدة لتحسين تجربة المستخدم. نحن نعلم أنه إذا كان غسل أنوفنا كل صباح ومساء أمراً غير مريح أو مزعجًا أو مؤلمًا حتى بأبسط الطرق، في النهاية لن يغسل الناس أنوفهم بما يكفي لإحداث فرق. إذا كنا نتألم في كل مرة نغسل فيها أيدينا أو نغسل أسناننا، فلن نفعل ذلك بما يكفي. وتماماً مثل غسل أيدينا، والاستحمام وتنظيف أسناننا، يعتبر غسل الأنف طبقة إضافية من الحماية تساعدنا على البقاء نظيفين وأصحاء... والتنفس بشكل أسهل وأفضل طوال اليوم".

لا يهدف "إكسلير" إلى تشخيص أي مرض أو علاجه أو الوقاية منه.

لمحة حول "إكسلير"

تأسست شركة "إكسلير" في عام 2000، وهي تحظى بتقدير باعتبارها الشركة المصنعة الرائدة لمنتجات الرعاية الصحية الطبيعية والاستباقية التي تحتوي على الإكسيليتول. تتمثل مهمة  "إكسلير"  في تقديم منتجات عالية الجودة للمستهلكين، بينما تسعى جاهدة لتثقيف المهنيين الطبيين والمتخصصين في طب الأسنان ومرضاهم حول كيف أن استخدام الإكسيليتول، بدلاً من السكر، يمكن أن يساعد الناس على عيش حياة أكثر صحة وسعادة. تحظى "إكسلير" بدعم من فريق يضم الأطباء واختصاصيي الصحة والعلماء الذين يدافعون عن استخدام الإكسيليتول وفوائده من خلال الأبحاث السريرية المستمرة. تقدم شركة "إكسلير" رذاذ الأنف "إكسلير"، وهو محلول ملحي للأنف حائز على جائزة وحاصل على براءة اختراع؛ بالإضافة إلى مجموعة متكاملة من منتجات صحة الفم المقدمة كجزء من نظام "سبراي دينتال ديفينس سيستم"؛ و"لايت آند سويت"، وهو مُحلٍّ يحتوي على إكسيليتول وإريثريتول يستخدم كبديل للسكر في الطهي والخبز والسلع الاستهلاكية. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.xlear.com.

لمحة حول "دكتور فيرير بيو فارما"

"دكتور فيرير بيو فارما" هي الشركة الرائدة في  مجال ابتكار الأدوية التي تؤخذ عن طريق الأنف لعلاج السعال ونزلات البرد والإنفلونزا والحساسية. تستخدم "دكتور فيرير بيو فارما" تقنية الجسيمات النانوية المتقدمة لتسويق منتجات عالية الجودة وقائمة على الأدلة ومركزة على المستهلك ومبتكرة من قبل أطباء. تتمثل مهمة الشركة في مساعدة الأشخاص من خلال تقديم العلاجات القائمة على الأدلة والتي تتضمن أفكاراً جديدة ومفاهيم مثبتة في السوق. من الجزيئات إلى تقديم علاجات فعالة لعلاج السكان الذين تخدمهم الشركة، تقوم "دكتور فيرير بيو فارما" بتصميم علاجات لداخل الأنف ممتازة وفعالة تساعد الناس على التنفس بشكل أفضل. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.drferrerbiopharma.com

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير"(businesswire.com)  على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20220516005266/en/

إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.